عنوان القصة الحزينة😞 ابكاني حقا فتاة تنتحر 😲والسبب غريب جدا 😱وتترك رسالة مؤثرة جدا...🤔..شاهد الرسالة لن تتمالك نفسك من كثرة البكاء😭




أسمها ميساء عمرها 19 عاما وكانت تدرس بالجامعه ومن الاردن وكانت من المنتظر أن تكون مهندسة يشهد لها الجميع بهدوئها ورجاحة عقلها وعلى الرغم من دراستها فى كلية الهندسة الا انها شاعرة رائعه وحيدة والديها ولها أخيين ذكور أحدهم تزوج والاخر لم يتزوج وكان يضيق عليها الخناق فى كل شىء فى لبسها وتصرفاتها ويتابع دوما تفتيش موبيلها وحسابتها على المواقع الالكترونية دوما ويقول لها ان رأيت بنات كثيرا وفقدت الثقة فى بنات حواء اريدك الا تصبحى مثلهم فانتى من ضلع اعوج مثلهم. أستحملته ميساء كثيرا منذ صغرها وحينما كانت تشكى لوالدها ووالدتها كانوا يشجعونه على تربيتها . وفى يوما كانت ميساء مكتئبة كثيرا من تفتيش اخوها لموبيلها دوما وكانت ومن سوء حظها أشتكت لصديقها لها انها لم تعد تحتمل قالت لها صديقتها انها ايضا تعانى من بعض المشاكل وتضطر تنسى تلك المشاكل والهموم  

بالتدخين واقترحت عليها أن تدخن ومنذ حينها اصبحت ميساء مدخنه وتشرب السجائر قبل أن يأت اخوها الى البيت وفى يوما عاد الى المنزل من عمله قبل موعده لان أحس ببعض التعب وكانت ميساء لم تنتبه لحضوره ولا سمعت صوت سيارته ذلك لانها كانت تسمع الاغانى بالسماعات فى أّذنيها وكانت تشرب السجائر خبط على بابها ولم تأتى اجابه منها فااضطر ان يدخل عليها ليجدها تسمع الاغانى وتشرب سجائر لم يشعر بنفسه الا بعض ان ضربها ضربا مبرحا ولم يترك أثر فى جسدها او وجهها لم يتحول الى اللون الازرق من شدة الضرب كادت ان تموت عالجوها فى البيت خوفا من استجواب اخاها من قبل الشرطة وحينما استعادت وعيها صدمت من وجهها البشع وانتظرت الى ان تأتى للمنزل يفاجأوها بوجود مستندتها بالمنزل وانهم قرروا أن تترك الجامعه وذهبت ميساء لغرفتها منهارة وقررت
الانتحار وتركت تلك الرسالة تشرح فيها لماذا اقدممت على الانتحار وكتبت انه بسبب تشوه وجهها الجميل من شدة الضرب وقطعت شراينها ليجدونها فى اليوم الثانى جثة وندموا على فعلة ابنهم واصبحت تلك الحادثة حديث الاردن

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

للاذكياء فقط: كم عود ثقاب في الصورة

لغاز محيرة للعقل يجب أن تكون عبقرياً حتى تستطيع حل الغز

خلاف حول "حبل" الغسيل يتحول الى جريمة قتل بتطوان

طريقة عمل غمازات الوجه فى المنزل وفى 10 دقائق بدون عمليات تجميل شاهدى الآن